وصف
الرسالة:
أن تكون السعادة والإيجابية أسلوب حياة والهدف الأسمى للعمل الحكومي في دولة الإمارات
الرؤية:
أن تكون دولة الإمارات من أكثر الدول سعادة في العالم
الأهداف الاستراتيجية:
1. مواءمة خطط الدولة
وبرامجها وسياساتها وتشريعاتها لتحقيق الايجابية وسعادة المجتمع
2. تحفيز الجهات
الحكومية والخاصة لإطلاق وتبني المبادرات والمشاريع والسياسات لتحقيق السعادة والايجابية في المجتمع
3. اقتراح السياسات
والمشاريع والبرامج الاستراتيجية العامة الهادفة لتحقيق السعادة والايجابية والتنسيق مع الجهات المعنية لتنفيذها
4. ترسيخ ثقافة السعادة والايجابية
كأسلوب حياة في دولة الإمارات ونشر الوعي بأهميتها
5. تطوير مؤشرات
لقياس مستوى السعادة في الجهات الحكومية وعلى مستوى الدولة
6. الترويج للدولة
وتعزيز سمعتها كمركز عالمي للسعادة والايجابية
المحاور:
1. السعادة والإيجابية في العمل الحكومي
يهدف هذا المحور إلى تضمين السعادة والإيجابية في سياسات وبرامج وخدمات كافة الجهات الحكومية والخاصة وبيئة العمل فيها. ويتضمن المحور ثلاث محاور فرعية هي سياسات وبرامج السعادة والإيجابية، وخدمات السعادة والإيجابية، وبيئة العمل السعيدة والإيجابية.
2. قياس السعادة والإيجابية
يهدف هذا المحور إلى قياس مستويات السعادة والإيجابية في دولة الإمارات من خلال تنفيذ مسح وطني شامل لقياس مستوى السعادة لفئات المجتمع المختلفة في الدولة، وتصميم مؤشرات خاصة لهذا الغرض أكان على مستوى الجهات الحكومية أو الدولة ككل ومتابعتها بشكل دوري..
3. السعادة والإيجابية كأسلوب حياة
يهدف هذا المحور إلى ترسيخ ثقافة السعادة والإيجابية كأسلوب حياة في دولة الإمارات ونشر الوعي بأهميتها، وذلك من خلال نشر الوعي بمصادر السعادة والعادات المثبتة علمياً التي تسهم في سعادة الناس والمجتمعات.كما يهدف إلى تعزيز دور الإعلام كشريك أساسي للبرنامج الوطني للسعادة والإيجابية..
قصة الشعار
أطلق البرنامج الوطني للسعادة والإيجابية مبادرة “السعادة والإيجابية في عيون أطفال الإمارات” حيث تمت دعوة طلاب المرحلة الأساسية في المدارس الحكومية والخاصة في الدولةإلى التعبير عن منظورهم وتصورهم للسعادة والإيجابية بالرسم والألوان.كان السؤال المطروح “كيف ترى السعادة والإيجابية؟”، وتم ترك المجالمفتوح أمام الأطفال بوصفهم خبراء السعادة.
ليجيبوا على هذا السؤال بدون قيود أو معايير أو متطلبات، بحثاً عن مشاركات معبرة وملهمة كونهم الأقدر على التعبير عن السعادة الحقيقية والبريئة. وقد شارك آلاف الطلاب في تخيل وتصور معالم البرنامج الوطني للسعادة والإيجابية،
ومستقبل السعادة والإيجابية في دولة الإمارات،
واستلهمت أفكارهم ورؤاهم في تصميم شعار البرنامج الذي جاء نابضاً بالحياة والتفاؤل والأمل، ومعبراً بصدق وعفوية وبساطة عن الشعور بالسعادة.
اعتمدت المبادرة طابعا تكامليا قام على حشد جهود الأطفال لتحقيق نتائج متميزة وجسـدت نهـج حكومة دولة الإمارات التي ترى أن تحقيــق السعادة ونشـر الإيجابية عملية وطنية مشتركة.
وتسعى مجموعة بريد الإمارات إلى نشر مفاهيم السعادة والإيجابية محليا وعالمياً، وذلك عبر إصدار طوابع بريدية تذكارية توثق دور البرنامج الوطني للسعادة والإيجابية، على اعتبار أن الطوابع البريدية وسيلة من وسائل الاتصال الإعلامي والثقافي التي تصل إلى مختلف دول وشعوب العالم، ما يعطيها انتشاراً واسعاً ورسالة تاريخية تتناقلها الشعوب والحضارات.